الملك فهد مترئسا وفد السعودية في إحدى القمم الخليجية.
القمم الخليجية.. وحدة القرار والمكتسبات.
تاريخ من التنسيق والتعاون.
الملك خالد مع قادة دول الخليج.
الأمير سعود الفيصل.. حضور قوي ودور فعال.
الملك عبدالله مترئسا وفد المملكة في قمة خليجية سابقة.
أول قمة خليجية عام 1981 في أبوظبي.
الملك سلمان مترئسا وفد المملكة في القمة 34 في الكويت.
عندما تأسس مجلس التعاون لدول الخليج العربي في اجتماع بالرياض (25 مايو 1981)، فإنه أنشئ كمنظمة إقليمية وسياسية واقتصادية وعسكرية وأمنية ومقرها العاصمة السعودية الرياض، تتكون من 6 دول تطل على الخليج العربي وتشكل غالبية مساحة شبه الجزيرة العربية.
وعقدت أولى جلسات القمة الخليجية في مايو 1981 عقب فكرة إنشاء المجلس من أمير الكويت الشيخ جابر الأحمد الصباح في أبوظبي بالإمارات العربية المتحدة، حضرها: رئيس دولة الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وملك المملكة العربية السعودية الملك خالد بن عبدالعزيز، وأمير دولة البحرين الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة، وسلطان عمان السلطان قابوس بن سعيد، وأمير دولة قطر الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني، وأمير دولة الكويت الشيخ جابر الأحمد الصباح.
أما أول اجتماع لوزراء خارجية الدول الست فكان في 4 فبراير 1981، وأعلن حينها وزير الخارجية السعودي الراحل الأمير سعود الفيصل أنه تم الاتفاق على إقامة المجلس وتكوين أمانة عامة له تنظم اجتماعات دورية على مستوى القمة ووزراء الخارجية، وصولاً للغايات المرجوة للدول الست وشعوبها في كل المجالات.
وفي القمة الـ 39 السابقة تم بحث مجمل القضايا الدولية والإقليمية المشتركة، ضمن إطار قائم على روح البيت الخليجي ومبادئه.
وعقدت أولى جلسات القمة الخليجية في مايو 1981 عقب فكرة إنشاء المجلس من أمير الكويت الشيخ جابر الأحمد الصباح في أبوظبي بالإمارات العربية المتحدة، حضرها: رئيس دولة الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وملك المملكة العربية السعودية الملك خالد بن عبدالعزيز، وأمير دولة البحرين الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة، وسلطان عمان السلطان قابوس بن سعيد، وأمير دولة قطر الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني، وأمير دولة الكويت الشيخ جابر الأحمد الصباح.
أما أول اجتماع لوزراء خارجية الدول الست فكان في 4 فبراير 1981، وأعلن حينها وزير الخارجية السعودي الراحل الأمير سعود الفيصل أنه تم الاتفاق على إقامة المجلس وتكوين أمانة عامة له تنظم اجتماعات دورية على مستوى القمة ووزراء الخارجية، وصولاً للغايات المرجوة للدول الست وشعوبها في كل المجالات.
وفي القمة الـ 39 السابقة تم بحث مجمل القضايا الدولية والإقليمية المشتركة، ضمن إطار قائم على روح البيت الخليجي ومبادئه.